نشرت مجلة "Wired " الأمريكية ترتيباً لأخطر 10 أشخاص في العالم. ومن
المثير للاهتمام أن هناك 4 ممثلين للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بينهما
رئيسين في هذا الترتيب.
وقد احتل المركز الأول لترتيب أخطر شخصيات في العالم قاسم سليماني رئيس العمليات الخارجية لحرس الثورة الإسلامية. وقد شغل المركز الأول لأن الجمهورية الإسلامية هي إحدى البلدان القليلة التي قد تبدأ الحرب العالمية الثالثة. ومن الغريب أن الرئيس أحمدي نجاد لم يدخل هذا التصنيف.
ووفقاً للمجلة الأمريكية فإن سليماني مسؤول عن تطوير وتسليح "حزب الله" في جنوب لبنان ويلعب دوراً رئيسياً في التعاون مع "حماس" في قطاع غزة. وفي حال قررت الولايات المتحدة وإسرائيل مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية سيكون سليماني المسؤول عن الهجوم المضاد.
وشغل الرئيس السوري بشار الأسد المركز الثاني. والسبب الرئيسي لاحتلال الرئيس السوري أحد المراكز الأولى في التصنيف هو الأزمة السورية.
وحصل على المركز الخامس رئيس عربي آخر وهو محمد مرسي، الذي تمكن من الحصول على صلاحيات ديكتاتورية غير محدودة.
وتعتقد الولايات المتحدة أنها قادرة على التحكم بسياسة مرسي، وكانت تأمل المصري سيتخذذ سياسة مؤيدة للولايات المتحدة، ولكن أصبح من الواضح انه لن يكون موالياً للولايات المتحدة الأمريكية.
واحتل الشيخ أحمد مدوبي زعيم جماعة "رأس كامبوني" التي تؤيد الحكومة الانتقالية في الصومال المركز السادس. وأشارت المجلة إلى أنه بالكاد يمكن إيجاد زعيم جماعة مسلحة أقوى من مدوبي، المعروف بأنه رجل ماكر وخطير، إذ تمكن فعلياً من السيطرة على الصومال بعد الإطاحة بالحكومة في مقديشو.
أما المركز الثالث فقد كان من نصيب تاجر المخدرات والملياردير المكسيكي غوستاف خواكين. وفي المركز الرابع كان جون برينان الذي تصفه المجلة بأنه شخص خطير في الإدارة الأمريكية وقادر على التأثير على العديد من المسؤولين الكبار في الجيش الأمريكي.
وقد احتل المركز الأول لترتيب أخطر شخصيات في العالم قاسم سليماني رئيس العمليات الخارجية لحرس الثورة الإسلامية. وقد شغل المركز الأول لأن الجمهورية الإسلامية هي إحدى البلدان القليلة التي قد تبدأ الحرب العالمية الثالثة. ومن الغريب أن الرئيس أحمدي نجاد لم يدخل هذا التصنيف.
ووفقاً للمجلة الأمريكية فإن سليماني مسؤول عن تطوير وتسليح "حزب الله" في جنوب لبنان ويلعب دوراً رئيسياً في التعاون مع "حماس" في قطاع غزة. وفي حال قررت الولايات المتحدة وإسرائيل مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية سيكون سليماني المسؤول عن الهجوم المضاد.
وشغل الرئيس السوري بشار الأسد المركز الثاني. والسبب الرئيسي لاحتلال الرئيس السوري أحد المراكز الأولى في التصنيف هو الأزمة السورية.
وحصل على المركز الخامس رئيس عربي آخر وهو محمد مرسي، الذي تمكن من الحصول على صلاحيات ديكتاتورية غير محدودة.
وتعتقد الولايات المتحدة أنها قادرة على التحكم بسياسة مرسي، وكانت تأمل المصري سيتخذذ سياسة مؤيدة للولايات المتحدة، ولكن أصبح من الواضح انه لن يكون موالياً للولايات المتحدة الأمريكية.
واحتل الشيخ أحمد مدوبي زعيم جماعة "رأس كامبوني" التي تؤيد الحكومة الانتقالية في الصومال المركز السادس. وأشارت المجلة إلى أنه بالكاد يمكن إيجاد زعيم جماعة مسلحة أقوى من مدوبي، المعروف بأنه رجل ماكر وخطير، إذ تمكن فعلياً من السيطرة على الصومال بعد الإطاحة بالحكومة في مقديشو.
أما المركز الثالث فقد كان من نصيب تاجر المخدرات والملياردير المكسيكي غوستاف خواكين. وفي المركز الرابع كان جون برينان الذي تصفه المجلة بأنه شخص خطير في الإدارة الأمريكية وقادر على التأثير على العديد من المسؤولين الكبار في الجيش الأمريكي.